في دقائق، وصلت فرق الأمن لتجد الجث،.مان لشاب يُدعى "زياد" 18 عامًا، طالب بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية، فارق الحياة في الحال.
أظهرت التحريات أنه دخل بمفرده دون أي خلافات، ما يرجّح أنه أن،.هى حياته بإرادته.
شهود العيان وصفوا صوت الارت،طام المرو،.ع والصر،.خات التي ملأت المكان، قبل أن يخيم الصمت الثقيل على المحطة.
ساد المحطة صمت ثقيل بعد الحادث، وغادر الركاب المكان بوجوه يكسوها الذ،هول، وكأن سؤالًا واحدًا يدور في أذهان الجميع: ما الذي يدفع شا،.بًا في ريعان عمره إلى اختيار النهاية بهذه الصورة القا.،سية؟