وقال أحد أقاربه في تصريح خاص لـ مدونة أهل مصر
أن الضحية يدعي محمد فهيم فرج 43 سنة متزوج وله أربعة أبناء
وكان يعمل في المملكة منذ عام تقريباً وبعد إنتهاء عمله في مجمع مدارس بالمدينة المنورة عاد إلى مصر في فترة الإجازة الصيفية
وتابعت ابنة خالة الفقيد أنه عاد مرة أخري للعمل في المملكة العربية السعودية بإحدي شركات توليد الطاقة الشمسية عن طريق الألواح الشمسية
وفي اليوم الثالث بعد استلام العمل تعرض لحادث أليم بعد سقوط أحد ألواح الطاقة الشمسية الذي يزن قرابة طن على جسمه
تم نقله إلى أحد المستشفيات في الرياض ولفظ أنفاسه الأخيرة داخل المستشفى متأثراً بإصابته في الحادث
وناشدت أسرة الفقيد وزارة الخارجية المصرية بالتواصل مع السلطات السعودية لدفن الجثمان في مصر