وفاة إسماعيل الليثي
ويأتي رحيل الليثي بعد نحو عام من فقدانه ابنه ضاضا، الذي كان حديث مواقع التواصل الاجتماعي حينها، بعد سقوطه من على شرفة منزله، ما أضاف حزنًا كبيرًا إلى أسرته وجمهوره.
وكشف الشيخ محمد أبو بكر، أحد الدعاة بالأزهر الشريف، عبر الصفحة الرسمية علي فيس بوك: "الموت لا يفرق بين صغير وكبير، ولا بين ولد ووالد، والموت يأتي بغتة.. ويُبعث الإنسان على ما مات عليه، ولعل في موت ولده قبله رفعةً لدرجته إن صبر وشكر... لمثل هذا فاعدوا، فاللهم أحسن خاتمتنا وأخرجنا منها سالمين.. رحم الله الفقيد رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته."