برحيلها، تُطوى صفحة واحدة من الشخصيات التلفزيونية التي طبعت ذاكرة جيل التسعينيات بأسلوبها العفوي وحضورها الآسر.
وقد نعت نقابة الفنانين المحترفين في لبنان الراحلة، فيما ضجت وسائل التواصل الاجتماعي برسائل الرثاء من زملائها الفنانين والإعلاميين وجمهورها الواسع في مختلف أنحاء الوطن العربي، الذين استذكروا مسيرتها الحافلة وابتسامتها التي لم تفارق الشاشة.