وأكدت وزارة التربية والتعليم، التأكيد على ضرورة تكثيف الجهود المبذولة المواجهة كافة السلوكيات الأخلاقية غير المقبولة داخل البيئة المدرسية، مثل: التنمر والعنف، وذلك من خلال تفعيل الدور الحيوي للإخصائيين الاجتماعيين والنفسيين في تقديم الدعم النفسي والسلوكي اللازم، إلى جانب إعداد وتنفيذ برامج توعية شاملة تستهدف الطلاب وجميع العاملين بالمدرسة، مما يسهم في ترسيخ بيئة تعليمية آمنة ومحفزة على التعلم.
كما شددت وزارة التعليم في كتابها الدوري، علي ضرورة تكثيف الجهود الرامية لمكافحة ظاهرة الدروس الخصوصية، من خلال تفعيل الدور الأكاديمي للمدرسة في تقديم الدعم التعليمي الكافي، وتوفير بيئة جاذبة ومحفزة للطلاب، للاستفادة من المحتوى التعليمي الرسمي، وتطبيق الإجراءات القانونية تجاه من يزاول التدريس خارج الإطار الرسمي المعتمد.