وكان آخر هذه الوقائع هي واقعة مصرع الطالبة حبيبة إحدي اوأئل الثانوية التجارية بمجموع 94 ٪
المشهد يبدو حزين داخل منزل بسيط تسكنه أسرة بسيطة ،دموع الأم لا تتوقف عن البكاء على ابنتها التي خرجت للعمل على سيارة بيع مشروبات ساخنة على الطريق السريع بمدينة حدائق أكتوبر لمساعدة أسرتها في تكاليف المعيشة، وإذا بها تأتي سيارة مسرعة تصدم الفتاة المسكينة ولقيت مصرعها في الحال
الأب المنكوب أكد أنه حرر محضر بالواقعة أملا في الحصول على حق ابنته التي كان حلم الجامعة هو حلمها المنشود
وطالبت الأم بصوت يملؤه الصراخ والبكاء بالقصاص العادل لابنتها