في ذكرى صلاح قابيل :تعرف على قصة صوت الصراخ الذي سُمع من مقبرته بعد وفاته

نهاية مأساوية لشاب كان لديه أمل وطموح في الحياة أن يعيش ويكون أسرة ويرزق بأبناء ،ولكن كان للقدر رأي آخر 

لم يكن يعلم الشاب الأسمر الذي سافر من الاقصر الي الإسكندرية للعمل في أحدي المزارع، ستكون هي المحطة الأخيرة في حياته 

حالة من الحزن عاشها أهالي محافظة الأقصر بعد مصرع شاب متأثر بلدغة ثعبان 

تحولت صفحات التواصل الاجتماعي إلى دفتر عزاء كبير ينعون فيه الفقيد بكلمات مؤثرة 

وكتب أحد المقربين على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك 

..** مازال الالم يتوالى  والاحزان تزيد و تخيم على النواصر والنجوع بحرى وقبلى بمركز إسنا محافظة الاقصر 

إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وان لفراقك يابن العم  عبدالرحيم لمحزنون ولا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم 

 ***قال الله تعالى [ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مرْضِيَّة فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي ] صدق الله العظيم 

..** توفى إلى رحمه الله تعالى زهرة شباب النواصر والنجوع بحرى وقبلى ابن قبيلة البوابة الأحمدية بالنواصر  بمركز إسنا محافظة الاقصر 

 الشهيد الشاب/ عبدالرحيم عبدالفتاح عبدالحفيظ صالح 

 اللهم أغفرله  وارحمه وأسكنه فسيح جناتك واربط اللهم على قلب والديه وأسرته وجميع اهلنا بالنواصر ومركز إسنا بمحافظة الأقصر