حالة من الحزن الشديد سادت بين أهالي محافظة بورسعيد بعد وفاة الطالبة ريم محمد المهدي طالبة بالصف الثاني الثانوي بمدارس الفرنسيسكان للراهبات بعد صراع مع المرض أصيبت به بعد نشر خبر تفوقها وحصولها على المركز الأول في نتيجة الصف الأول الثانوي
تحولت صفحات التواصل الإجتماعي إلى دفتر عزاء كبير ينعون فيه الفقيدة ويدعون لذويها بالصبر والسلوان
ونعاها جروب مدرسين و مدرسات بورسعيد بكلمات مؤثرة جاء فيها
ببالغ الحزن والأسى، تنعى أسرة الأضواء فقيدة الشباب الغالية
الطالبة/ ريم محمد المهدي
طالبة الصف الثاني الثانوي بمدرسة الراهبات الفرنسيسكان الخاصة ببورسعيد ومن أوائل طالبات الفرنسيسكان بالصف الأول الثانوي.
نسأل الله العلي القدير أن يتغمدها بواسع رحمته، ويجعلها من أهل الجنة، ويجعل قبرها روضة من رياض الجنة، وينزل السكينة والرحمة على قلب أهلها وأحبابها، ويلهمهم الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون.